18-07-2020
|
|
تفسير: (حَتَّى إِذَا بَلَغَ بَيْنَ السَّدَّيْنِ وَجَدَ مِنْ دُونِهِمَا قَوْمًا لَا )
♦ الآية: ï´؟ حَتَّى إِذَا بَلَغَ بَيْنَ السَّدَّيْنِ وَجَدَ مِنْ دُونِهِمَا قَوْمًا لَا يَكَادُونَ يَفْقَهُونَ قَوْلًا ï´¾.
♦ السورة ورقم الآية: الكهف (93).
♦ الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي: ï´؟ حَتَّى إِذَا بَلَغَ بَيْنَ السَّدَّيْنِ ï´¾ وهما جبلان سدَّ بينهما ذو القرنين ï´؟ وَجَدَ مِنْ دُونِهِمَا ï´¾ عندهما ï´؟ قَوْمًا لَا يَكَادُونَ يَفْقَهُونَ قَوْلًا ï´¾ لا يفهمون كلامًا فاشتكوا إليه فساد يأجوج ومأجوج وأذاهم إياهم.
♦ تفسير البغوي "معالم التنزيل": ï´؟ حَتَّى إِذَا بَلَغَ بَيْنَ السَّدَّيْنِ ï´¾ قرأ ابن كثير وأبو عمرو وحفص: ï´؟ السَّدَّيْنِ ï´¾ و"سدًّا" ها هنا بفتح السين وافق حمزة والكسائي في "سدًّا"، وقرأ الآخرون: بضم السين وفي يس ï´؟ سَدًّا ï´¾ [يس: 9] بالفتح حمزة والكسائي وحفص، وقرأ الباقون بالضمِّ، منهم من قال: هما لغتان معناهما واحد، وقال عكرمة: ما كان من صنعة بني آدم فهو السَّد بالفتح، وما كان من صنع الله فهو سُد بالضمِّ؛ وقاله أبو عمرو، وقيل: "السَّد": بالفتح مصدر، وبالضمِّ اسمٌ وهما ها هنا: جبلان سدَّ ذو القرنين ما بينهما حاجزًا بين يأجوج ومأجوج ومن ورائهم ï´؟ وَجَدَ مِنْ دُونِهِمَا قَوْمًا ï´¾ يعني: أمام السدين ï´؟ لَا يَكَادُونَ يَفْقَهُونَ قَوْلًا ï´¾ قرأ حمزة والكسائي: "يُفقِهون" بضم الياء وكسر القاف على معنى لا يُفقِهون غيرَهم قولًا، وقرأ الآخرون: بفتح الياء والقاف؛ أي: لا يفقهون كلام غيرهم، قال ابن عباس: لا يفقهون كلام أحد ولا يفهم الناسُ كلامَهم.
|
jtsdv: (pQj~Qn YA`Qh fQgQyQ fQdXkQ hgs~Q]~QdXkA ,Q[Q]Q lAkX ]E,kAiAlQh rQ,XlWh gQh ) gQh lAkX hgs~Q]~QdXkA fQgQyQ fQdXkQ jtsdv jtsdv: pQj~Qn ]E,kAiAlQh YA`Qh ,Q[Q]Q
jtsdv: (pQj~Qn YA`Qh fQgQyQ fQdXkQ hgs~Q]~QdXkA ,Q[Q]Q lAkX ]E,kAiAlQh rQ,XlWh gQh ) jtsdv pQj~Qn rQ,XgWh
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
|